تكنولوجيات النور الإسلامي
منتديات تكنولوجيات النور الإسلامي ترحب بزوارها الكرام أجمل ترحيب
تكنولوجيات النور الإسلامي
منتديات تكنولوجيات النور الإسلامي ترحب بزوارها الكرام أجمل ترحيب
تكنولوجيات النور الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تكنولوجيات النور الإسلامي

موقع شامل و هادف , إسلامي , علمي , ثقافي , رياضي , الأخضرية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 23 بتاريخ الإثنين يونيو 08, 2020 10:50 am
المواضيع الأخيرة
» ماذا يحب الله عز وجل وماذا يكره ؟
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالأربعاء فبراير 19, 2014 1:22 am من طرف rabah10

» قصة الأندلس
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالسبت أغسطس 03, 2013 8:49 pm من طرف rabah

» قصة الأندلس
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالخميس يوليو 25, 2013 1:09 am من طرف rabah

» قصةالأندلس
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالأربعاء يوليو 24, 2013 9:14 pm من طرف rabah

» قصة الأندلس
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالأربعاء يوليو 24, 2013 8:57 pm من طرف rabah

»  افضل 50 منتج مبيعا فى امريكا!
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالأربعاء مايو 08, 2013 2:23 am من طرف THF

» انطلاق مشروع مسجد مالك ابن أنس في الليسي الأخضرية
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالخميس فبراير 28, 2013 2:54 pm من طرف abd allah

» دليل المكملات الغذائية
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 05, 2013 6:22 pm من طرف THF

» المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهنيي و التمهين بالأخضرية .
قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالإثنين يناير 28, 2013 7:35 pm من طرف الأستاذ حفيظ

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
THF - 323
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
Hamid - 235
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
الأستاذ حفيظ - 108
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
rabah - 38
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
ltk120 - 34
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
rabah10 - 31
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
oussa - 10
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
samou - 6
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
Hocine - 3
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
ta-luffy - 3
قصة من أهانت الحجاب Vote_rcap1قصة من أهانت الحجاب Voting_barقصة من أهانت الحجاب Vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 قصة من أهانت الحجاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hamid
Admin
Admin
Hamid


ذكر الجوزاء عدد المساهمات : 235
نقاط : 730
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
العمر : 45

قصة من أهانت الحجاب Empty
مُساهمةموضوع: قصة من أهانت الحجاب   قصة من أهانت الحجاب Icon_minitimeالأحد أبريل 22, 2012 3:03 am





قصة من أهانت الحجاب
كانت زهية تتوقد شباباً وتتألق حيوية ، مزهوة بشعرها المنسدل على كتفيها والذي يأبى إلا أن يندس تحت
حزامها الضاغط . تتمتع برشاقة الغزال وخفة الفراشة ، وتعتقد أنها يجب أن تعيش حياتها
وتستمتع بكل ماهو متاح لها. ولما دعيت يوماً لحفل
إحدى صاحباتها ودارت الأحاديث الشائقة بين الحضور ودار
الحوار المتأرجح من البارد الثلجي إلى الحار البركاني ، وكان مما أثار حفيظتها
حقاً حوار حول الحجاب

إنها تذكر تلك الجميلة الفاتنة سناء ، وهي تتحدث عن طمأنينة قلبها وسكون نفسها يوم أن
ارتدت الحجاب ، وذهبت إلى أبعد من ذلك ، وهي تؤكد أن الحجاب كان الخطوة الأولى في
مشوارها الطويل عبر دروب الحق والنور ، إذ عليها أن تضيء
قلبها بحفظ آيات الله وتنير بصيرتها بتدبر معاني تلك الآيات العظيمة،كما عليها أن
تقرأ في الفقه والسيرة . ثم قررت سناء أن العبارات أكثر من الأوقات .
تفاوت تفاعل الحضور مع كلام سناء ، فمن مؤيد ومعارض ومستغرب ومؤكد ، عدا صاحبتنا فقد غلب على تعليقاتها السخرية والاستهزاء . خاصة لحظة محاولة إحداهن ربط الحجاب حول عنق زهية من باب الاستدراج بالإطراء بجمالها لو كانت محجبة ، فما كان من زهية إلا أن ثارت و انتفضت كمارد ناهض من قمقم وقالت بانفعال :
أرجوك أميطي عني هذا الـ... ثم مسحت عنقها وشعرها وهي
ترتجف وتهذي بعبارات أذهلت الجميع ، فقد تطاولت على الشرع الحنيف
الذي ربط عنق المرأة بحبل المشنقة ثم رماها بكيس أسود!!
انبرت لزهية واحدة من الحضور وبدأت بالرد عليها لكن زهية تمادت في جحود ونكران الأدلة
الشرعية ، ولم تجد أمامها سوى قاموس السباب والشتائم فنهلت منه . أما سناء فقد أدركت أن زهية اخرجت ما بقلبها من ضغينة على الإسلام وأهله ، وخشيت أن يهلك الله جميعهن بفعل واحدة من السفيهات ، فطلبت من الجميع الاستغفار ثم اللجوء
للصمت، فالوضع ليس وضع نقاش ولا حوار ولا إقناع . وتفرق جمع الحفل على أتعس حال من التوقع . وعادت كل واحدة ولحظات الحوار والانفعال شاخصة في خيالها.
بعد ذلك الحفل التعس ، أحست زهية أن شيئاً غامضاً سكن قلبها وزرع
فيه الكآبة . حاولت أن تهرب من ذاتها بالتفتيش عن علاقات لاهية
طائشة ، لكن كآبتها تحولت إلى صداع مؤلم وشرود دائم . في البداية جربت الحبوب
المسكنة والمهدئة فلم يهدأ صداعها ، كان كبرياؤها يمنعها من إظهار التألم أمام أفراد عائلتها خاصة زوجة أبيها . التي كانت تختصر معاناة زهية بعبارة ( دلع بنات) ، ولم تكن تلك السيدة لتصدق حقيقة مافيه زهية إلا ساعة أن
رأت رأسها قد ارتطم بأرض الغرفة فخرجت مسرعة تخبر الوالد الذي صحبها إلى المستشفى .
هناك طلب الطبيب عدة تحليلات، وبدأت الشكوك تراود الطبيب وتسرق النوم من عيني
الوالد ، ثم طلب الطبيب صورة طبقية للدماغ فجاءته الصورة تحمل اليقين في ثناياها .
أخفى الطبيب تأثره وطمأن والد زهية وحمد الله أنه أدرك المرض قبل فوات
الأوان . قفز قلب والد زهية من بين أضلعه وجمع أطرافه
مخفياً ارتجاف مفاصله وهو يسمع التقرير : بداية سرطان دماغ ، وعلاجه ممكن إن شاء الله .
عليك احضار زهية غداً صباحاً لبدء العلاج .
أمسك الطبيب بإبرة الدواء ، وأعطى زهية التعليمات ، وشرح لها المضاعفات المتوقعة ، كل شيء يمكن أن تتوقعه زهية عدا تساقط شعرها !!
قامت الممرضة بإعطاء زهية حقناً خاصة لمنع التقيؤ الذي يصحب العلاج الكيماوي، وفي اليوم التالي تم تثبيت إبرة غليظة تستعمل لزرق المحاليل والعلاجات الكيماوية طوال أربع و عشرين ساعة .
مرت على زهية الأربع والعشرون ساعة الأولى بمرارة علقمية ، فمنذ ساعات ألمها الأولى نسيت زهية سعادة حياتها كلها ، ولو سألها أحد كما سألها والدها : كيف حالك يا بنية ؟
أجابت : في أتعس حال ، الموت أرحم مرات من هذه الحياة !!
أطرق والد زهية رأسه ، وكفكف دموعه ، وود لو يفتديها بروحه ، لكن هيهات ، فما أصاب زهية يعجز أهل الأرض عن تغيير مساره وتصويبه نحو أي حبيب أو عدو .
وكانت مشاعر زوجة أبيها متأرجحة بين الإستنكار والرثاء ، وفي اليوم الثالث
بعد إعطائها الحقن والحبوب بحوالي ساعة ، بدأت
زهية بالتقيؤ الشديد المتكرر المصحوب بالآلام الحادة في
المعدة ، وبدأت معنوياتها بالإنهيار مما أثر أبلغ الأثر على زوجة أبيها التي هرعت إلى الطبيب طالبة النجدة والمعونة ، فتوجه الطبيب إلى حيث ترقد زهية وحاول تهدئة روعها بإعلامها أن هذه أعراض مؤقتة وسوف تذهب بذهاب المرض بإذن الله

توالت المصائب والآلام على زهية ، ومرت أيام ذاقت فيها مرارة انتظار الجرعات ، ولا تسل عن حالتها يوم أخذها للجرعة ، لقد كادت أن ترفض العلاج الذي هو أشد صعوبة من المرض نفسه لولا تثبيت ذويها لها والطاقم الطبي حولها.
و ما هي إلا أسابيع قليلة حتى رأت زهية هالات من السواد حول عينيها ، أرادت أن تهرب من هذه الحقيقة فوضعت شيئاً- من
الزينة حول عينيها ، ارتدت أضيق ملابسها فوجدتها فضفاضة ، وقفت أمام مرآتها وأمسكت خصلة من شعرها فتساقطت بين أناملها ، وسقطت زهية منهارة تبكي إنها لا تقوى على استقبال سناء التي أصرت على زيارتها ، فأجلت زيارتها علها تزورها بعد أن يثمر
العلاج الذي وصفه الأطباء بأنه فعال .
كانت كلما شعرت بالآلام في رأسها تصرخ وتمسك رأسها فيتساقط
شعرها، وغدا بكثافة أشجار صحراء قاحلة بعد أن كان بكثافة أشجار الأمازون

أخبرت زوجة أبي زهية سناء قائلة :
الحقيقة يا بنيتي أن حالة زهية تتدهور بسرعة ، و حبذا لو قمت بزيارتها علها تسعد بوجودك إلى جوارها .
طارت سناء من الفرح ، وحملت أجمل الهدايا وأطيب المأكولات لزميلتها زهية ، وعندما دخلت عليها تعرفت عليها بصعوبة وصافحتها ، كفكفت دموعها وقاومت انفعالاتها ، وأظهرت تماسكا أجوف أمام زهية ، حاولت مخاطبة الروح فيها قائلة
قد يكون المرض كفارة ورفع درجات ، هنيئا لك إنك تقضين وقتك الطويل في التسبيح والذكر والاستغفار ، صوبت زهية نحوها نظرات زائفة وأشاحت بوجهها عنها وعن أصناف الأطعمة الملقاة أمامها .
تأملت سناء حجاب زهية الذي تغطي به رأسها .. فرأته قذراً ملوثاً ،
تماماً كما وصفت زهية الحجاب أول مرة !!
ازدحمت المعاني والعبر في عقل سناء ، وأطرقت رأسها .. وهي تسمع وجيب قلبها وهي تذكر الآية الكريمة : ﴿ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ﴾ *.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnoortech.forumalgerie.net
 
قصة من أهانت الحجاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحجاب الشرعي
» الحجاب العصري
» الحجاب العصري
» الحجاب قناعة أم قناع...؟
» من روائع الدكتور محمد العرَيفيِِ في قوله عن الحجاب.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تكنولوجيات النور الإسلامي  :: اسلاميات :: القسم الإسلامي العام-
انتقل الى: